البنوك
8 are actively hiring
التصنيع
4 are actively hiring
الأغذية والمشروبات
3 are actively hiring
الخدمات المالية
3 are actively hiring
الخدمات الإعلانية
1 are actively hiring
العقارات
1 are actively hiring
8 are actively hiring
4 are actively hiring
3 are actively hiring
3 are actively hiring
1 are actively hiring
1 are actively hiring
منذ إنشائه في عام 1898 برأسمال قدره مليون جنيه إسترليني، يعتبر البنك الأهلي المصري واحدًا من أقدم البنوك التجارية وأكثرها احترامًا في مصر. لم يكن البنك الأهلي المصري بمعزل عن القضايا أو الاهتمامات الوطنية، وكان الداعم الرئيسي للاقتصاد الوطني في مصر من خلال تمويل المشروعات القومية المصرية الكبرى.
تطورت مهام البنك الأهلي المصري وعملياته بشكل مستمر عبر التاريخ والتغيرات الاقتصادية والسياسية التي شهدتها البلاد. وقد عهد للبنك الوطني المصري بإصدار الأوراق النقدية والتعامل مع الحسابات الحكومية، ثم تطورت أنشطته في الخمسينيات إلى القيام بمهام البنك المركزي. وفي ستينيات القرن العشرين، ركز البنك على الخدمات المصرفية التجارية بينما كان لا يزال يتولى واجبات البنوك المركزية في المواقع التي لا يوجد فيها فروع للبنك المركزي. وأخيراً، إصدار وإدارة شهادات الاستثمار للدولة. ويسيطر البنك الوطني المصري حالياً على 23.6% من الحصة السوقية من إجمالي الأصول في القطاع المصرفي المصري، و25.8% من إجمالي الودائع، و21.8% من إجمالي القروض.
يمتلك البنك الأهلي المصري شبكة كبيرة تضم أكثر من 337 فرعاً ومكتباً ووحدة مصرفية في جميع أنحاء البلاد، إلى جانب تواجد دولي من خلال البنك الأهلي المصري (المملكة المتحدة)، البنك الأهلي المصري (جمهورية السودان) وفروع البنك الأهلي المصري في نيويورك (الولايات المتحدة الأمريكية) وشنغهاي. (جمهورية الصين الشعبية)، بالإضافة إلى مكاتب تمثيلية في جوهانسبرغ (جنوب أفريقيا)، ودبي (الإمارات العربية المتحدة)، وأديس أبابا (جمهورية إثيوبيا)، بالإضافة إلى فرع في مركز دبي المالي العالمي. شبكة من المراسلين في جميع أنحاء العالم، ولكن يتمركزون في أوروبا – الشريك التجاري الرئيسي لمصر. يحرص البنك الوطني المصري دائمًا على التواجد الفعال في مجال الوساطة المالية، وتمويل القطاعات المختلفة، والحفاظ على ثقة العميل من خلال تقديم أفضل وأحدث الخدمات. بينما يقود السوق المحلية في السوق المصرفية، يقوم البنك الوطني المصري باستمرار بتحديث شبكة فروعه وقنوات الاتصال الإلكترونية، ويسعى جاهدا إلى صقل موارده البشرية من خلال برامج التدريب الوطنية والدولية المتقدمة
تجربة جيدة