مجموعة بابليسي Publicis Groupe

تأسست مجموعة بوبليسيز عام 1926، وهي الآن ثاني أكبر مجموعة اتصالات في العالم. من خلال الكيمياء القوية للإبداع والتكنولوجيا، نحن نقود تحول الأعمال عبر سلسلة القيمة بأكملها.

أعادت شركة Publicis Groupe ابتكار نفسها لتناسب عصر الاتصال من خلال الانتقال من شركة قابضة إلى منصة.

يعتبر نموذج شركة Connecting Company الخاص بـ Publicis Groupe، ذو وحدات عالية، منصة فريدة من نوعها تمنح العملاء إمكانية الوصول والتشغيل إلى أفضل خدماتنا في فئتها. بدعم من قائد العملاء العالمي (GCL)، يستفيد عملاؤنا من خدمة سلسة بلا حدود تقود كيمياء الإبداع والتكنولوجيا.

تم تنظيم Publicis Groupe في 4 مراكز حلول لتسهيل الاتصال والتكامل: Publicis Communications، وPublicis Media، وPublicis Sapient، وPublicis Health. في هذا النموذج، لا تزال جميع العلامات التجارية للوكالات موجودة وتتشارك في العمود الفقري التشغيلي، مما يمنحها القوة والخبرة التي تتمتع بها جميع مراكز الحلول مجتمعة لتقديم النطاق المطلوب للمنافسة والفوز في عالم رقمي أولي قائم على البيانات. تتمركز شركة Epsilon، شركة التسويق والتكنولوجيا القائمة على البيانات ومنصتها Conversant، التي انضمت إلى المجموعة في يوليو 2019، في المركز، حيث تعمل على تغذية جميع عمليات المجموعة بخبرتها التي لا مثيل لها في مجال البيانات.

باعتبارنا شركة متصلة، نحن قادرون على تقديم الأداء كقوة واحدة – مدفوعين بهدف مشترك، وروح قوية، وسلوكيات مشتركة، وشخصية رائعة، وتركيز لا هوادة فيه على عملائنا.

تقع احتياجات عملائنا في صميم نموذج شركة Connecting Company

تواجه الشركات تحديات وفرصًا هائلة اليوم: فالمستهلكون ذوو التمكين العالي، الذين تم تمكينهم بواسطة الهاتف المحمول والتقنيات الأخرى، يعطلون المشهد ويخلقون منافسين جدد. تم تصميم النموذج الجديد لمجموعة Publicis Groupe لمرافقة عملائنا في هذه البيئة سريعة الحركة، وهو يوفر المزيد من الابتكار والأفكار والنمو في وقت أقل وبتكلفة أقل. المزيد مع أقل

يسمح لنا نموذج أعمالنا بإعادة التفكير بشكل أساسي في نهجنا:

• العملاء يأتون أولا.
  تم تصميم التحول الكامل لمجموعة Publicis Groupe لوضع العملاء في قلب كل ما نقوم به. إن احتياجاتهم وأهدافهم هي التي تقود الحلول التي نقدمها لمساعدتهم على الفوز والنمو.
• نحن سلسون.
  لقد أنشأنا الدور القوي لقائد العملاء العالمي. شخص واحد يعمل كنقطة وصول واحدة ونقطة واحدة للمساءلة للاستفادة من مجموعة عميقة تبلغ 101000 من المواهب – خالية من الصوامع والإرث والأعراف.
• نحن عديمي الاحتكاك.
  لقد قمنا بتوحيد الربح والخسارة وأزلنا جميع العوائق التشغيلية.
• نحن وحدات.
  إن الفائدة الأساسية لمنظمتنا الجديدة لا تكمن فقط في عمق ونطاق القدرات، ولكن الأهم من ذلك، في قدرتنا على التكوين الظرفي؛ القدرة على التهيئة وفقًا لاحتياجات العملاء الفردية وبنية مفتوحة لتوصيل وتشغيل شركاء عالميين عند الحاجة. تعد النمطية أمرًا بالغ الأهمية لأنها تتيح طريقة إثبات مستقبلية لهذه المنظمة لدعم الابتكار الآن ومواكبة التغييرات التي لا تظهر أي علامة على التوقف.
• نحن متحدون.
  من خلال دمج خبرتنا الإبداعية والاستخباراتية والتكنولوجية معًا، نحن قادرون على تزويد العملاء بأفكار تحويلية وتجارب استهلاكية، على عكس أي وكالة أخرى أو شركة قابضة في السوق.

تركز على المستقبل منذ عام 1926

لم ترفع شركة Publicis Groupe أعينها أبدًا عن المستقبل. في عام 1926، أنشأ مارسيل بلوستين-بلانشيت ما كان في الأساس شركة ناشئة، وأطلق عليها اسم بابليسيس نسبة إلى الكلمة الفرنسية التي تعني الإعلان و”6″ – رقمه المفضل. أدى شغف مارسيل بالتواصل، وخلق علاقات بين المعلنين والمستهلكين، إلى تحويل هذا المجال الجديد إلى مهنة مزدهرة ومحترمة – وقيمه: الاهتمام بالآخرين، والاحترام، والبقاء صادقين مع المنتج، ورضا العملاء، والجودة والإبداع، تستمر في دفع Publicis جروب اليوم.
إن الروح الرائدة والقناعات الراسخة والقيم الأخلاقية لمؤسسها – روحه القتالية الأسطورية وشخصيته النادرة والفريدة من نوعها – شكلت مجموعة استثنائية. تم بناء Publicis Groupe على سلسلة من الابتكارات والتحولات التي عززت الثقافة والخبرة التي لا تزال متجذرة في جميع أنحاء مجموعتنا.