نظرة عامة
الجامعة الألمانية بالقاهرة هي جامعة مصرية خاصة تأسست بموجب القرار الجمهوري رقم 27/2002 طبقاً للقانون رقم 101/1992 ولائحته التنفيذية رقم 355/1996. تأسست الجامعة بالتعاون مع جامعتي أولم وشتوتجارت الحكوميتين، وتحت رعاية وزارة التعليم العالي المصرية، ووزارة العلوم والبحث والفنون بولاية بادن فورتمبيرج، ألمانيا، وبدعم من هيئة التبادل الأكاديمي الألمانية (DAAD)، والسفارة الألمانية بالقاهرة، وغرفة التجارة والصناعة العربية/الألمانية (AHK)، ووزارة التعليم والبحث الفيدرالية الألمانية.
الجامعة الألمانية بالقاهرة هي جامعة مصرية خاصة تأسست بموجب القرار الجمهوري رقم 27 لسنة 2002 طبقاً للقانون رقم 101 لسنة 1992 ولائحته التنفيذية رقم 355 لسنة 1996.
تأسست الجامعة الألمانية بالقاهرة عام 2002 بالتعاون مع جامعتي أولم وشتوتغارت، وتحت رعاية وزارة التعليم العالي المصرية، ووزارة العلوم والبحث والفنون بولاية بادن فورتمبيرج، ألمانيا، وبدعم من هيئة التبادل الأكاديمي الألمانية (DAAD)، والسفارة الألمانية بالقاهرة، وغرفة التجارة والصناعة العربية/الألمانية (AHK)، ووزارة التعليم والبحث الفيدرالية الألمانية، وجامعة توبنغن الحكومية، وجامعة مانهايم الحكومية، وأكاديمية الفنون الجميلة في لايبزيغ.
الجامعة الألمانية بالقاهرة هي مؤسسة مصرية خاصة مستقلة غير هادفة للربح، يديرها اتحاد من الألمان والمصريين بهدف بناء مركز رائد للتميز في التدريس والبحث العلمي يساهم بشكل فعال في الرفاهية العامة على المستوى الوطني والدولي ويسعى إلى التعاون العلمي والتقني والاقتصادي والثقافي بين مصر وألمانيا.
في أكتوبر 2003، افتتح مندوبون ألمان ومصريون برئاسة الرئيس المصري والمستشارة الألمانية الجامعة الألمانية بالقاهرة في حدث غير مسبوق في المجالين التعليمي والبحثي. وهي أول جامعة ألمانية متكاملة خارج ألمانيا تضم 3 دورات بولونيا، وهي البكالوريوس والماجستير والدكتوراه وتقدم 71 برنامجًا دراسيًا (31 برنامجًا جامعيًا و40 برنامجًا للدراسات العليا). تركز الجامعة الألمانية بالقاهرة على دمج الأوساط الأكاديمية والبحثية والصناعة معًا لتحقيق أفضل نموذج للممارسات التعليمية.
في عام 2007، افتتحت الجامعة الألمانية بالقاهرة أول منطقة صناعية مرتبطة بالتعليم والبحث في أفريقيا والشرق الأوسط. ويصفها المهنيون بأنها “النهج المتطور في الجمع بين التعليم والبحث والممارسة والصناعة في معهد واحد”. تعد الجامعة الألمانية بالقاهرة أول جامعة تدير منطقة صناعية متكاملة مع الأنشطة الأساسية للطلاب.
في عام 2007، افتتحت الجامعة الألمانية في أولم بيت الضيافة في قلب مدينة أولم كخطوة أساسية لاستضافة الباحثين والأكاديميين والطلاب في برامج التبادل مع جامعات شقيقة مختلفة.
وفي إنجاز غير مسبوق، افتتحت الجامعة الألمانية بالقاهرة في عام 2011 مكتبها في برلين، كخطوة إلى الأمام لتعزيز أنشطة البحث والتعليم الدولية. ويتعاون الباحثون من مصر وألمانيا في أنشطة بحثية أوثق في مجالات الصيدلة والهندسة، وكذلك في مجالات الإدارة. وبحلول عام 2012، أنشأت الجامعة الألمانية بالقاهرة حرمها الجامعي في برلين في قلب مدينة برلين. وتهدف هذه الخطوة الثاقبة إلى تسهيل نقل ليس فقط المعرفة الألمانية ولكن أيضًا المعرفة التقنية الأوروبية إلى كوادر الجامعة الألمانية الدولية. وقد ساعد وجود فرع في ألمانيا طلاب وخريجي الجامعة الألمانية بالقاهرة على أن يكونوا أفضل ممثل ومثال حي لما يمكن أن يكون عليه التميز في التعليم والبحث. وهذا يسهل التعرض الثقافي والتوجه نحو الإنجازات الصناعية والمشاركة في الاقتصاد العالمي الأوروبي / الألماني.
لقد خطت GUC خطوة أخرى في تعزيز الجودة من خلال الحصول على الاعتماد من ACQUIN . بناءً على المعايير الدولية، يتم اعتماد درجات GUC من قبل AQUIN. يدعم هذا الاعتماد العلماء الدوليين والكوادر ذات التصنيف الأعلى في سوق العمل الدولية.
تقع الجامعة الألمانية بالقاهرة على مساحة 577000 متر مربع . ويضم الحرم الجامعي منطقة رياضية بمساحة 70400 متر مربع ، ومنطقة صناعية بمساحة 77500 متر مربع في أحد أكثر المجمعات التعليمية تقدمًا وتطورًا في المجال. وقد بدأ الأستاذ الدكتور أشرف منصور فكرة إنشاء الجامعة الألمانية بالقاهرة، والذي درس في جامعة أولم كمرشح لمنحة DAAD وحائز على جائزة ألكسندر فون هومبولت. وحصل على درجة الدكتوراه والتأهيل وكذلك أستاذية في جامعة أولم. وقد استلهم الأستاذ الدكتور منصور من بيئة البحث المحفزة التي ترتبط فيها النظرية ارتباطًا وثيقًا بالممارسة العلمية وقرر في التسعينيات المضي قدمًا في جميع الوسائل / الجهود اللازمة لنقل هذا النموذج إلى مصر من خلال إنشاء جامعة خاصة باسم: “الجامعة الألمانية بالقاهرة”. وقد أدت الجهود المكثفة لجمع المؤيدين المحتملين من ذوي الكفاءات العالية لهذه الفكرة “الرؤيوية” في ذلك الوقت من الأصدقاء المقربين وأفراد الأسرة محليًا ومن الأصدقاء الألمان الذين اكتسبوهم من خلال سنوات الدراسة في ألمانيا إلى تحقيق إنجاز مهم يتمثل في توقيع مرسوم رئاسي في عام 2002، كجامعة ممولة من القطاع الخاص بنسبة 100%. والآن، تعد الجامعة الألمانية بالقاهرة أكبر مؤسسة تعليمية تغطي الأبحاث المرتبطة بالصناعة والبرامج الأكاديمية المرتبطة بالأعمال وتغطي الأنشطة المرتبطة بالمجتمع مع 10000 طالب في برنامج البكالوريوس، وأكثر من 500 في الدراسات العليا. وهي الجامعة الألمانية المتكاملة الوحيدة خارج ألمانيا التي لديها 3 دورات بولونيا، وهي البكالوريوس والماجستير والدكتوراه التي تقدم 71 برنامجًا دراسيًا (31 برنامجًا جامعيًا و40 برنامجًا للدراسات العليا)
لم يتم العثور على مشاريع